حالة من الجدل أثارها خبر قرار محكمة الاستئناف بفرنسا، بعدما قضت بضرورة محاكمة النجم المغربي، سعد لمجرد في محكمة الجنايات بتهمة الاغتصاب المقرون بالعنف، حسب ما جاء في صحيفة “le parisien” الفرنسية، رغم نفيه لجميع التهم الموجهة له.
في سياق آخر، وفي حالة ثبوت تهمة الاغتصاب والتعنيف، فسيواجه النجم المغربي عقوبة حبسية تصل لـ 20 سنة سجنا نافذا، خاصة وأن لمجرد كما تشير المعطيات كان في حالة سكر، وتحت تأثير مخدر الكوكايين، حسب ما أشارت له الصحيفة في معطياتها، كما أمرت غرفة التحقيق في 2 مارس، من محكمة الاستئناف، ووفقًا لطلبات مكتب المدعي العام، بإحالة سعد لمجرد إلى محكمة الجنايات بتهمة الاغتصاب المقترنة بالعنف.
وحسب غرفة التحقيق ومحكمة الاستئناف، فهناك “تهم كافية ضد المغني المغربي، سعد لمجرد، بارتكاب هذه الجريمة والجنحة وهو في حالة سكر وتحت تأثير مخدر الكوكايين”، في 26 أكتوبر 2016 بباريس، على الفتاة الفرنسية، التي كانت تبلغ من العمر 21 عامًا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق